18 سبتمبر: متابعة محاكمة قتلة النقراشي من أعضاء الإخوان

السبت 18/سبتمبر/2021 - 08:33 ص
طباعة
 
في مثل هذا اليوم الثامن عشر من سبتمبر 1949: كان الجزء الثاني من مرافعة الأستاذ أبو شقة عن الإخوان المسلمين المتهمين في اغتيال النقراشي؛ حيث بدأ الأستاذ أبو شقة الجزء الثاني من مرافعته عن عاطف حلمي وعبد الحليم محمد أحمد بالكلام عن جلال الدين يس، وهو المتهم الثاني المعترف، وكان من أهم ما قال عن المتهم الثاني المعترف: إنه ليس من الإخوان.
للمزيد عن اغتيال النقراشي وأشهر العمليات الإرهابية التي نفذتها جماعة الإخوان المسلمين.. اضغط هنا وهنا

18 سبتمبر: "صحوة الأنبار" يتعهد بالقضاء على "القاعدة" قبل نهاية العام

وفي مثل هذا اليوم الثامن عشر من سبتمبر 2010: وعد الشيخ أحمد أبو ريشة الذي خلف شقيقه عبد الستار على رأس مجلس صحوة الأنبار، بالقضاء على القاعدة في العراق قبل نهاية 2010، وجدد التأكيد أن المجلس سيثأر لشقيقه من التنظيم المسلح الذي تبنى قتله, وذلك في مقابلة بثت قناة "العربية".
وقال الشيخ أحمد أبو ريشة للصحافي الذي كان يجري معه المقابلة "يجب أن تأخذ الانبار كلها بثأر الشيخ، وسوف ترى الأخبار، ستأتيك الاخبار خلال السنة، لن تسمع (بعد ذلك) بشيء اسمه القاعدة".
وأضاف: "توضحت الصورة، القاعدة عبارة عن مخطط لا يمت للإسلام بصلة أبدا.. الإسلام يبني ويقيم علاقات طيبة مع الناس.. لقد فجروا الأطفال وفجروا المدارس".

18 سبتمبر: مصادر.. إسلاميو الأردن يقررون خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة

وفي مثل هذا اليوم الثامن عشر من سبتمبر 2007: كشف مصدر مطلع في جماعة الإخوان المسلمين أن قيادة التيار الإسلامي، والتي دخلت منذ الأربعاء الماضي في اجتماعات مكثفة لحسم قرار الحركة تجاه الانتخابات النيابية المقبلة، توافقت على قرار المشاركة في الانتخابات. ويتوقع أن يعلن الإسلاميون رسميا عن ذلك نهاية سبتمبر2007، بعد أن طغى الصوت المنادي بالمشاركة وعدم المقاطعة على أصوات مخالفيهم. 
وأوضح المصدر "أن سبب التأخر في إعلان قرار المشاركة، الذي كان متوقعا منتصف سبتمبر 2007، يعود لعدم استكمال المكتبين التنفيذيين للإخوان المسلمين، وذراعهم السياسية جبهة العمل الإسلامي لحسم خارطة الدوائر الانتخابية التي سيخوض فيها الإسلاميون الانتخابات.
كما يواصل المكتبان التنفيذيان للجماعة والجبهة بحضور ومشاركة واسعة من أعضاء من مجلس شورى الإخوان، أعلى الهيئات القيادية للحركة الإسلامية بحث وإقرار قائمة أسماء مرشحيها، وسط صراع ومنافسة حامية بين التيارات المختلفة، على ضمان حصة في قائمة المرشحين للانتخابات.
ويجيء حسم الإسلاميين لقرارهم بالمشاركة في الانتخابات رغم تحفظاتهم على استمرار العمل بقانون الصوت الواحد، وعدم اعتراف الحكومة بتزويرها للانتخابات البلدية الأخيرة، بحسب اتهامات الحركة للحكومة، تهم نفتها الحكومة، وأكدتها جهات حقوقية أخرى، بينها جهات رسمية. 
وبحسب المصدر فإن ثمة تباينًا وخلافًا بين تيارين رئيسيين في قيادة الحركة الإسلامية، يتوقع حسمه في اجتماعين آخرين قبل نهاية الأسبوع وإعلان القرار، إذ يدفع تيار في الحركة باتجاه مشاركة واسعة نسبيا في الانتخابات، دون أن يمانع من حيث المبدأ من التنسيق مع قوى سياسية وعشائرية ومستقلة أخرى بقائمة موحدة أو بالاكتفاء بمجرد التنسيق والدعم المتبادل لمرشحين دون إعلان قائمة موحدة. 
في حين يدفع التيار الثاني بين قيادات الحركة الإسلامية إلى أن تكون مشاركة الإسلاميين في الانتخابات متواضعة نسبيا، وعدم اللجوء بأي شكل إلى توسيع قاعدة مرشحيها، لتقديم رسائل تطمين للدولة وللقوى السياسية والاجتماعية الأخرى الموالية، ولا يفضل هذا التيار طرح مرشحين بعدد يتجاوز ما طرحته الحركة الاسلامية في الانتخابات الماضية، والاكتفاء تقريبًا بذات الدوائر الانتخابية التي خاض فيها الإسلاميون الانتخابات الماضية.
للمزيد عن تطورات وخلافات ثم انشقاقات التيارات الإخوانية فى الأردن يمكن الرجوع الى: 
للمزيد عن إخوان الأردن ...... اضغط هنا

18 سبتمبر: "موسوي" و"خاتمي" يتعرضان للاعتداء في مسيرة يوم القدس

وفي مثل هذا اليوم الثامن عشر من سبتمبر 2009: تعرض المرشح الإيراني المعارض مير حسين موسوي للاعتداء أثناء مشاركته في مسيرة انطلقت في العاصمة طهران، دعمًا للشعب الفلسطيني في يوم القدس.
وقالت وكالة (ارنا) الإيرانية الرسمية للأنباء: إن سيارة موسوي تعرضت لاعتداء مما اجبره على ترك المسيرة.. وفي حادث منفصل، تعرض الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي للضرب وطرح ارضا، حسب ما افاد به احد المواقع الالكترونية الإصلاحية.
كانت السلطات الإيرانية قد حذرت المعارضة من أنها لن تتساهل مع الذين يستغلون المسيرة للتظاهر ضد الحكومة.
وتحيي إيران ذكرى يوم القدس سنويًّا في يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان.
وردد المعارضون الذين شاركوا في مسيرة طهران هتافات عبروا من خلالها عن تأييدهم لمير حسين موسوي، مرشح التيار الإصلاحي الذي خسر الانتخابات الرئاسية أمام الرئيس محمود أحمدي نجاد.
وكان زعماء المعارضة - الذين ما زالوا يطعنون في فوز أحمدي نجاد بالانتخابات - قد حثوا اتباعهم على المشاركة في مسيرة اليوم بالرغم من كونها من تنظيم الحكومة.. بينما هدد الحرس الثوري الايراني بالتعامل "بحزم" مع كل من يحاول استغلال المسيرة للتعبير عن معارضته للحكومة.
للمزيد عن مير حسين موسوي.. اضغط هنا
وللمزيد عن خاتمي.. اضغط هنا

شارك