مقتل 7 مهاجرين في اليونان خلال مطاردة مع الشرطة..واشنطن: على الحوثيين إطلاق سراح موظفي سفارتنا بصنعاء "فوراً".. مصر تدعو الدول العربية للوقوف في وجه التدخلات الخارجية

السبت 20/نوفمبر/2021 - 12:11 م
طباعة إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بكافة التنظيمات الإرهابية بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 20 نوفمبر 2021.

أ ف ب.. مقتل 7 مهاجرين في اليونان خلال مطاردة مع الشرطة


لقي سبعة مهاجرين مصرعهم وأصيب ثمانية آخرون بجروح في شمال اليونان بعد انقلاب سيارتهم خلال محاولتهم الهرب من حاجز للشرطة على طريق سريع قرب الحدود التركية، وفق ما أعلنت الشرطة اليونانية أمس الجمعة.

وقُتل ستة رجال وامرأة في الحادث الذي وقع قرابة منتصف الليل على الطريق السريع بين مدينة سالونيك والحدود التركية.

وحاول سائق السيارة مولدوفي الجنسية، الذي يُشتبه في أنّه مهرّب بشر، تفادي حاجز أمني، ما أدى إلى حصول مطاردة مع الشرطة.

وقالت الشرطة إن السيارة، التي تقلّ مهاجرين، اخترقت حاجز الحماية على الطريق السريع وانقلبت. وأضافت أنّ جنسيات القتلى لم تُعرف بعد، لكن الجرحى جميعهم من الرجال من باكستان وأفغانستان والنيبال.

ويستخدم المهاجرون من آسيا والشرق الأوسط، الذين يسعون لدخول الاتحاد الأوروبي، نهر إيفروس الذي يمثل الحدود بين تركيا واليونان؛ عضو الاتحاد الأوروبي.

وغالبا ما كانت اليونان، ولا سيما جزرها في شرق بحر إيجة، أول ميناء يستقبل موجات المهاجرين وطالبي اللجوء القادمين من تركيا والساعين للوصول إلى أوروبا.

سكاي نيوز..رسميا.. عقيلة صالح يترشح لانتخابات الرئاسة في ليبيا


تقدم رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، السبت، بأوراق ترشحه رسميا للانتخابات الرئاسية المقبلة بمقر المفوضية العليا للانتخابات في بنغازي.

وجاء ذلك بعد 3 أيام من إعلان ترشحه لانتخابات الرئاسة المزمع إجراؤها في 24 ديسمبر القادم.

وقال صالح في مؤتمر صحفي بعد أن قدم أوراق ترشحه: "حضرت اليوم الى مقر الهيئة الوطنية العليا للانتخابات في مدينة بنغازي وذلك لتقديم المستندات المطلوبة للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الليبية".

ولا يزال الغموض يحيط بالانتخابات المزمعة في ظل خلافات حول القواعد الدستورية.

وفي وقت سابق، أكد صالح احترامه للإعلان الدستوري الذي "هو الوثيقة الدستورية التي تحكم البلاد في هذه المرحلة الانتقالية وهو السند الشرعي لوجود الهيئات الحاكمة في الدولة وعند أحكامه تنزل السلطات جميعا، ضمان استقلال القضاء وحصانته وهما ضمانان أساسيان لحماية الحقوق والحريات وركيزة أساسية يجب الاهتمام بهما ضمن إعادة البناء".

وشدد على أنه يعمل "على تجاوز الماضي وطي صفحة الصراع والتطلع للمستقبل وإطلاق المصالحة الوطنية باعتبارها ركنا رئيسيا لبناء الوطن واستقراره وواجبا شرعيا وأساسا لبناء الدولة وإقامة مجتمع التسامح الذي يقر فيه الحق للجميع في المشاركة والتعبير عن الرأي والاختلاف بالوسائل السلمية وإتاحة الفرص للجميع دون تهميش أو إقصاء".

وتابع: "الاقتراع العام هو مصدر الشرعية الوحيد لأي سلطة. الانتخابات هي المخرج الوحيد لمنع التدخل الأجنبي وعدم تقسيم البلاد وتوحيد المؤسسات والمصالحة الوطنية".

واشنطن بوست..واشنطن: على الحوثيين إطلاق سراح موظفي سفارتنا بصنعاء "فوراً"


قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إن الولايات المتحدة تدين استمرار جماعة الحوثي في اعتقال موظفين يمنيين لدى السفارة الأميركية في صنعاء، وتطالب بالإفراج الفوري عنهم.

وكشف بلينكن أن "العشرات من المواطنين اليمنيين وأفراد عائلاتهم اعتقلوا وتعرَّضوا لمعاملة سيئة من جانب الحوثيين المتحالفين مع إيران بسبب عملهم لدى الولايات المتحدة بصفة مؤقتة منذ إغلاق السفارة هناك في 2015".

وتم إغلاق السفارة الأميركية في صنعاء عام 2015، بعدما استولى الحوثيون على العاصمة اليمنية، لكن بعض الموظفين اليمنيين استمروا في العمل من المنزل أو كحراس أمن للمباني.

وأضاف بلينكن، بحسب البيان، أنَّ "انتهاكات الحوثيين غير المبررة في حق هؤلاء المواطنين اليمنيين هي تجاهل صارخ للأعراف الدبلوماسية، كما هو الحال مع انتهاكهم الصارخ للمجمع الذي كانت السفارة الأميركية تشغله قبل عام 2015"، معتبراً أن "هذه الأفعال إهانة للمجتمع الدولي بأسره".

وأكد وزير الخارجية الأميركي أنه "يجب على الحوثيين الإفراج الفوري عن جميع الموظفين اليمنيين لدى الولايات المتحدة دون إصابتهم بأذى، وإخلاء مجمع السفارة، وإعادة الممتلكات المصادرة والتوقف عن تهديداتهم".

وقال بلينكن إن الولايات المتحدة "تتابع هذه القضية بفعالية، وتتشاور عن كثب مع شركائها الدوليين بما في ذلك الدول الأعضاء في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة".

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس في تغريدة على تويتر إن "احتجاز الحوثيين لموظفينا المحليين وخرق المجمع الذي تستخدمه سفارتنا في صنعاء قبل تعليق عملياتها في عام 2015 يتناقض بشكل صارخ مع مزاعم الحوثيين بالسلام".

كما أدان المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج "بأشد العبارات احتجاز الحوثيين لموظفي الحكومة الأميركية اليمنيين وانتهاك الحوثيين للمجمع الذي كانت تستخدمه السفارة الأميركية".

ودعا ليندركينج في بيان نشره عبر تويتر الحوثيين إلى إطلاق سراح المحتجزين فوراً وإخلاء المجمع وإعادة الممتلكات التي تم الاستيلاء عليها.

وأكد أن الإدارة الأميركية ملتزمة بسلامة موظفيها، مشيراً إلى أنه وفريقه "يعملان عن كثب مع القائمة بأعمال السفير في اليمن كاثي ويستلي لضمان سلامة جميع موظفينا وإطلاق سراحهم، ومغادرة الحوثيين من مجمعنا".

 وأدان أعضاء مجلس الأمن في بيان الخميس بأشد العبارات عملية الاستيلاء والتسلل الأخيرة والمستمرة للمجمع الذي كان يستخدم سابقاً كسفارة للولايات المتحدة في صنعاء، باليمن، من قبل الحوثيين، والتي تم خلالها اعتقال العشرات من الموظفين المحليين.

ودعا أعضاء مجلس الأمن إلى "انسحاب فوري لجميع عناصر الحوثيين من الموقع"، كما طالبوا "بالإفراج الفوري والآمن عن أولئك الذين ما زالوا رهن الاعتقال".

وفي بيانهم أشار أعضاء مجلس الأمن إلى المبادئ الأساسية المكرسة في اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 واتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية لعام 1963، ولا سيما "حظر اقتحام الممتلكات الدبلوماسية وكذلك حرمة مباني البعثة وحصانتها ضد التفتيش أو الاستيلاء أو الحجز أو التنفيذ".

وكانت تقارير أفادت قبل أيام، بأن مسلحي جماعة الحوثي اقتحموا المبنى الذي كانت تتخذه الولايات المتحدة سفارةً لها في صنعاء، ونهبوا كمية كبيرة من التجهيزات والمعدات، وذلك بعد أيام من اختطاف حوالى 25 شخصاً بقوا في مبنى السفارة بعد تجميد عملها. 


وأكدت الخارجية الأميركية الأسبوع الماضي اعتقال عناصر أمنية يمنية تابعة للحكومة الأميركية في صنعاء، بعد ما انتهكت قوات الحوثي المدعومة من إيران المجمع الذي كان يضم السفارة الأميركية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إنه تم الإفراج عن "غالبية" موظفي السفارة الأميركية الذين تم اعتقالهم، مشيراً إلى أن واشنطن تشارك في جهود دبلوماسية "متواصلة" للإفراج عن حراس الأمن الذين ما زالوا رهن الاحتجاز.

وعلى خلفية اقتحام السفارة، يقود أعضاء من الحزب الجمهوري في الكونجرس جهوداً لإعادة تصنيف جماعة الحوثي في اليمن، على قوائم الإرهاب.


ووزع عضو مجلس الشيوخ، الجمهوري تيد كروز على أعضاء المجلس "تدابير عقابية" تستهدف الجماعة، بعد اقتحامها للسفارة الأميركية المغلقة منذ 2015، واستيلائها على تجهيزات، بحسب ما كشف موقع "واشنطن فري بيكون" الأميركي.

وقبل مغادرته السلطة مطلع العام، أدرج الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب جماعة الحوثي ضمن لائحة "المنظمات الإرهابية". لكن إدارة خلفه جو بايدن رفعت الجماعة من القائمة، قائلة إن ذلك يهدف إلى "تسهيل وصول المساعدات الإنسانية". 

لكن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والمؤلف من 15 دولة بينها الولايات المتحدة، أدرج في نوفمبر الجاري 3 من قادة جماعة الحوثي على قائمة سوداء، بسبب "تهديدهم السلم والأمن والاستقرار في اليمن"، ما يعرّضهم لتجميد أصولهم في أنحاء العالم، وحظر للسفر، وحظر للأسلحة. 

رويترز..مصر تدعو الدول العربية للوقوف في وجه التدخلات الخارجية


شدد وزير الخارجية المصري سامح شكري، على ضرورة استمرار الدول العربية في اتخاذ كل ما في وسعها، للدفاع عن أمنها القومي من دون تدخلات خارجية.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظرائه من فرنسا واليونان وقبرص، في العاصمة اليونانية أثينا، بعد اجتماع في إطار التعاون الاستراتيجي المستمر بين الدول الأربع، بشأن مختلف القضايا السياسية والاقتصادية.

وأعلن شكري أن الاجتماع الوزاري "بحث القضايا الإقليمية المتعلقة بتطورات ليبيا، ومخرجات الاجتماع الأخير الذي عقد في باريس على مستوى القمة، إضافة إلى عملية السلام وحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والأوضاع في سوريا والعراق واليمن".
وأضاف أن الاجتماع بحث أيضاً "التهديدات المرتبطة بتدخلات دول خارج النطاق العربي، وتوسع رقعة نفوذها وتواجدها في الساحة العربية"، مشدداً على "أهمية استمرار اتخاذ الدول العربية، لكل ما في وسعها للدفاع عن أمنها القومي من دون تدخلات خارجية".

وقال شكري إن الاجتماع الوزاري ناقش "التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم حول سد النهضة، يحقق مصالح الدول الثلاث مصر والسودان وإثيوبيا".
وأكد أن بلاده "تضع قدراً كبيراً من الأهمية لهذه العلاقة الاستراتيجية، التي تربط بين الدول الأربع، باعتبارها أفضل الوسائل لتحقيق مصالحنا ودعم الأمن والاستقرار في منطقتنا".
واعتبر شكري أن الدول الأربع تسعى "لتوثيق العلاقات، ووضع أطر جديدة للتعاون في مجالات مختلفة والقدرة المشتركة على الدفاع عن هذه المصالح، واستمرار الاعتماد على الحلول السلمية لهذه المشاكل وانتهاج سياسات رشيدة تؤدي إلى تعزيز الاستقرار والأمن". 
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، إن الاجتماع الرباعي يعكس "الثقة الرباعية المتبادلة" نظراً لتقارب المواقف، مؤكداً أنَّ "هناك الكثير من القدرات في شرق المتوسط علينا الاستفادة منها لتعزيز التعاون في مجال الطاقة".

بوركينا فاسو.. متظاهرون يقطعون الطريق أمام قافلة عسكرية فرنسية


شكل متظاهرون في بوركينا فاسو، معارضون للتدخل الفرنسي في منطقة الساحل الإفريقي، حاجزاً بشرياً الجمعة، وأغلقوا طريقاً أمام قافلة عسكرية فرنسية، كانت متجهة إلى النيجر.

واحتشد المئات لسد الطريق الذي تمر عبره العربات المدرعة الفرنسية في مدينة كايا، وكان أحدهم يحمل لافتة مكتوب عليها "كايا تطلب من جيش فرنسا العودة إلى بلاده"، في المقابل حادت المركبات الفرنسية عن الطريق إلى منطقة محمية بسياج معدني، حيث بقيت هناك حتى المساء.

وقال بعض المحتجين لوكالة "رويترز"، إن الفرنسيين يتعاونون مع المسلحين، وذكر أحد المتظاهرين ويدعى باسيرو ويدراوجو: "طلبنا منهم فتح سياراتهم لأخذ فكرة عما بداخلها، نحن نعلم ما بداخلها، مواد مشبوهة".

ويتزايد الشعور بالغضب في المستعمرة الفرنسية السابقة؛ بسبب عجز بوركينا فاسو والقوات الدولية عن وقف تصاعد عنف المتطرفين.

وتكبدت قوات الأمن الأحد الماضي خسائر فادحة منذ سنوات، عندما قتل مسلحون 49 ضابطاً بالشرطة العسكرية، وأربعة مدنيين.

وقال شهود إن القافلة واجهت احتجاجات مماثلة في بلدات أخرى، لكنها تمكنت من المضي في طريقها حتى وصلت إلى كايا، كما أكد مصدر في السفارة الفرنسية بالعاصمة واجادوجو، ومصدر بالجيش الفرنسي حقيقة الوضع في كايا، لكنهما لم يقدما مزيداً من التفاصيل.

وتدخلت فرنسا في مالي المجاورة في عام 2013، لدحر تمرد سيطر على شمال البلاد، وأبقت على آلاف الجنود في المنطقة منذ ذلك الحين، لكن المتشددين المرتبطين بتنظيمي "القاعدة" و"داعش"، تمكنوا من تعزيز موطئ قدمهم والتمدد في دول مثل بوركينا فاسو والنيجر.

وتعمل فرنسا حالياً على خفض قواتها إلى نصف قوامها السابق تقريباً في منطقة الساحل، نزولاً إلى ما بين 2500 و3000 جندي، في الوقت الذي تتطلع فيه إلى نقل مزيد من المسؤولية إلى الجيوش المحلية، وقوة مهام أوروبية متعددة الجنسيات.

الحرة..وزير الدفاع الأميركي يحذر إيران من عدم المشاركة بجدية في مفاوضات فيينا


أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، إن الإدارة الأميركية أدركت على مدار عقود طويلة أهمية شراكاتنا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على حد سواء، مشيراً إلى أن بلاده ملتزمة بمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، مؤكداً التزام بلاده بالمخرجات الدبلوماسية للملف النووي، "لكن إن لم تلتزم إيران بالمشاركة الجدية في المفاوضات، لذا فسننظر في جميع الخيارات لضمان أمن الولايات المتحدة".

وأضاف خلال كلمة أمام قمة "حوار المنامة" في العاصمة البحرينية، تناولت موضوع السياسة الدفاعية الأميركية في الشرق الأوسط، أن بلاده تشارك قلق دول المنطقة "العميق" تجاه أفعال إيران المزعزعة للاستقرار، مشيراً إلى أن بلاده "ملتزمة في منع إيران من الحصول على السلاح النووي، وستستمر في محاولة تطبيق الحلول الدبلوماسية، ولكن إن أصرت إيران على عدم التفاوض والمشاركة في الحوارات، فسنقوم بما من أجل الحفاظ على أمن الولايات المتحدة".

وأضاف أن "بلاده تحاول الدخول في حوارات جديدة من أجل وضع خطة عمل متكاملة، وسوف نعود نحن وشركائنا إلى طاولة المفاوضات بنية حسنة"، مشيراً إلى أن تصريحات إيران "غير مشجعة خاصة في ما يخص برنامجها النووي"، مذكراً بتصريحات وزير الخارجية أنتوني بلينكن التي قال فيها إن "نشاطات إيران أوصلتنا إلى نقطة تصعب علينا العودة إلى الاتفاق النووي، وتجعلنا نرى بأنها لن تكون مفيدة"، متابعاً: "نحن نعتقد أننا نستطيع حل الخلافات بسرعة إن عادت طهران بنية حسنة إلى طاولة المفاوضات".

سبوتنيك..مقتل 7 مهاجرين في اليونان خلال مطاردة مع الشرطة


لقي سبعة مهاجرين مصرعهم وأصيب ثمانية آخرون بجروح في شمال اليونان، بعد انقلاب سيارتهم خلال محاولتهم الهرب من حاجز للشرطة على طريق سريع قرب الحدود التركية، وفق ما أعلنت الشرطة اليونانية الجمعة.

وقُتل ستة رجال وامرأة في الحادث الذي وقع قرابة منتصف الليل على الطريق السريع بين مدينة سالونيك والحدود التركية.

وحاول سائق السيارة المولدوفي الجنسية الذي يُشتبه في أنّه مهرّب بشر، تفادي حاجز أمني، مما أدى إلى حصول مطاردة مع الشرطة.

وقالت الشرطة إن السيارة التي تقل مهاجرين اخترقت حاجز الحماية على الطريق السريع وانقلبت. وأضافت أن جنسيات القتلى لم تُعرف بعد، لكن الجرحى جميعهم من الرجال من باكستان وأفغانستان ونيبال.

ويستخدم المهاجرون من آسيا والشرق الأوسط الذين يسعون لدخول الاتحاد الأوروبي نهر إيفروس الذي يمثل الحدود بين تركيا واليونان عضو الاتحاد الأوروبي.

وغالبا ما كانت اليونان، ولا سيما جزرها في شرق بحر إيجة، أول ميناء يستقبل موجات المهاجرين وطالبي اللجوء القادمين من تركيا والساعين للوصول إلى أوروبا.

شارك