بوابة الحركات الاسلامية : مقتل 15 شخصاً في تظاهرات بالخرطوم..التحالف يوجه رسائل سلام جديدة للحوثيين.. البرهان: لا رغبة للمكون العسكري بالاستمرار في السلطة..انفجارات عنيفة.. التحالف يقصف قاعدة الديلمي في صنعاء (طباعة)
مقتل 15 شخصاً في تظاهرات بالخرطوم..التحالف يوجه رسائل سلام جديدة للحوثيين.. البرهان: لا رغبة للمكون العسكري بالاستمرار في السلطة..انفجارات عنيفة.. التحالف يقصف قاعدة الديلمي في صنعاء
آخر تحديث: الخميس 18/11/2021 02:44 ص إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 18نوفمبر 2021.

وكالات.. مقتل 15 شخصاً في تظاهرات بالخرطوم


أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية عن مقتل 15متظاهرا خلال الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الخرطوم أمس الأربعاء، احتجاجا على قرارات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان بحل مجلسي الوزراء والسيادة وإعلان الطوارئ.

وقالت اللجنة الطبية إن قوات الأمن تستخدم الرصاص الحي بكثافة في مناطق متفرقة في العاصمة الخرطوم، ما أدى إلى وقوع عشرات الإصابات بعضها حرجة، وسقوط 14 قتيلا في صفوف المحتجين.

وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" بأن خدمة الهاتف المحمول داخل السودان انقطعت بالتزامن مع انطلاق تظاهرات 17 نوفمبر.

وبحلول بعد الظهر كان آلاف قد خرجوا في مسيرات متناثرة في الخرطوم. وبدأت قوات الأمن في عدة أماكن في إطلاق الغاز المسيل لتفريق المتظاهرين.

ونقلت رويترز عن شهود عيان إن قوات الأمن انتشرت بكثافة في الشوارع الرئيسية ومفارق الطرق، واستخدمت الغاز المسيل للدموع لإبقاء المحتجين بعيدا عن نقاط التجمع، وأغلقت الجسور العابرة للنيل والتي تربط العاصمة الخرطوم بمدينتي الخرطوم بحري وأم درمان.

وأول أمس الثلاثاء، نفذت سلطات الأمن حملة اعتقالات واسعة شملت العشرات من النشطاء والفاعلين في تحالف قوى الحرية والتغيير من بينهم نور الدين صلاح الدين عضو المكتب السياسي لحزب المؤتمر السوداني.

البيان..أمريكا تدعو لعودة المسار الديمقراطي في السودان


أكدت الولايات المتحدة، أن عودة السودان للمسار الديمقراطي، أفضل طريقة لضمان الأمن في البلاد، بينما لقى 14 متظاهراً حتفهم، خلال الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الخرطوم يوم أمس.

وأعلنت لجنة أطباء السودان المركزية مقتل 14 متظاهراً خلال الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الخرطوم أمس. وقالت إن «قوات الأمن تستخدم الرصاص الحي بكثافة في مناطق متفرقة في العاصمة الخرطوم، ما أدى إلى وقوع عشرات الإصابات بعضها حالات حرجة، و14 قتيلاً في صفوف المحتجين».وفق بيانها.

وبحلول بعد الظهر، كان آلاف قد خرجوا في مسيرات متناثرة في الخرطوم. وبدأت قوات الأمن في عدة أماكن، في إطلاق الغاز المسيل لتفريق المتظاهرين. ونشرت صور الاحتجاجات في عدة مدن وبلدات، منها بورتسودان وكسلا ودنقلا والجنينة، على مواقع التواصل الاجتماعي.

إغلاق الجسور

ونقلت وكالة «رويترز»، عن شهود عيان، أن قوات الأمن انتشرت بكثافة في الشوارع الرئيسة ومفارق الطرق، واستخدمت الغاز المسيل للدموع، لإبقاء المحتجين بعيداً عن نقاط التجمع، وأغلقت الجسور العابرة للنيل، والتي تربط العاصمة الخرطوم بمدينتي الخرطوم بحري وأم درمان.

وفي أحد شوارع الخرطوم الرئيسة، أحرق المحتجون الإطارات، ورددوا هتافات. وقال شهود إن قوات الأمن انتشرت بكثافة في الشوارع الرئيسة، ومفارق الطرق، واستخدمت الغاز المسيل للدموع، لإبقاء المحتجين بعيداً عن نقاط التجمع، وأغلقت الجسور العابرة لنهر النيل، والتي تربط العاصمة الخرطوم بمدينتي الخرطوم بحري وأم درمان.

وقال حزب المؤتمر السوداني، إنه تم إلقاء القبض على أحد زعمائه في أعقاب مداهمة منزله.

موقف أمريكي

في غضون ذلك، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن السودان سيحظى بدعم المجتمع الدولي، ومساعداته مجدداً، في حال إعادة «الشرعية» للحكومة، التي تمت الإطاحة بها في 25 أكتوبر الماضي.

وقال بلينكن في مؤتمر صحافي، عقده في العاصمة الكينية، نيروبي، في مستهل جولة أفريقية «من الضروري أن تستعيد المرحلة الانتقالية الشرعية التي كانت عليها... إذا أعاد الجيش الأمور إلى مسارها، وفعل ما هو ضروري، أعتقد أنه من الممكن استئناف دعم المجتمع الدولي، الذي كان قوياً للغاية».

الخليج..قائمة المترشحين النهائية لرئاسة ليبيا 24 ديسمبر


دخلت ليبيا مرحلة حاسمة على طريق انتخابات الـ24 من ديسمبر المقبل، وذلك قبل أربعة أيام من غلق باب الترشح للرئاسيات الاثنين المقبل على أن يتم الإعلان عن القائمة الأولية للمترشحين للسباق الرئاسي الأربعاء المقبل، وعن القائمة النهائية يوم 4 ديسمبر.

وارتفع عدد المرشحين لانتخابات الرئاسة في ليبيا، إلى 14 وستشهد الأيام المقبلة احتدام التنافس بين المترشحين لمنصب رئيس ليبيا، وأبرزهم سيف الإسلام القذافي وخليفة حفتر وعقيلة صالح وفتحي باشاغا وأحمد معيتيق وعلي زيدان وعارف النايض ، غير أن الجميع سيبقى في انتظار الإعلان الرسمي عن القائمة النهائية للمترشحين بعد دراسة جميع الملفات واستكمال الإجراءات القانونية والنظر في الطعون المعروضة على القضاء.

ودعا القذافي الليبيين إلى الإقبال على العملية الانتخابية بالمسؤولية التي تقتضيها خطورة المرحلة ابتداءً من التوجه إلى مكاتب المفوضية العليا للانتخابات لاستلام البطاقات الانتخابية التي لن يتمكنوا من المشاركة واتخاذ القرار بدونها.

وقال في كلمة توجه بها أمس إلى أبناء الشعب الليبي: «تقف ليبيا على أبواب محطة تاريخية، وأمام استحقاق مصيري من شأنه أن يساعدنا على الخروج من الأزمة التي يعيشها الوطن.

وفي ضوء الحاجة الملحة إلى تعاون وثيق بين أبناء الشعب الليبي بمختلف مكوناته، وبالنظر إلى الأهمية القصوى التي تكتسبها المشاركة الشعبية في إنجاح الاستحقاق الانتخابي أتوجه بهذه الدعوة إليكم كافة يا من تشاطرونني حلم إنقاذ ليبيا من نيران الاحتراب والفوضى واستعادة الاستقرار والسلام والازدهار والتعايش الأخوي والوئام المجتمعي».

ووفق مصادر مطلعة، فإن المفوضية الوطنية العليا للانتخابات تتولى رفع ملفات الترشح إلى النيابة العامة والسجل الجنائي والرقم الوطني والجنسية للتحقق من المعطيات الواردة في بيانات المترشحين، على أن يتم الإعلان عن القائمة الأولية للمترشحين للسباق الرئاسي الأربعاء المقبل، وعن القائمة النهائية يوم 4 ديسمبر.

وفي السياق، ارتفع إجمالي عدد المرشحين لانتخاب مجلس النواب في كل الدوائر الانتخابية إلى 826 مرشحاً ومرشحة حسب التقرير اليومي والتراكمي لتسجيل المرشحين الصادر عن المفوضية التي أعلنت أنه تم حتى مساء أول أمس توزيع 759 ألفاً و58 بطاقة ناخب حتى الآن بمختلف مراكز الاقتراع التابعة لمكاتب الإدارات الانتخابية استعداداً للانتخابات.

في الأثناء، جدد المبعوث الأمريكي الخاص، ريتشارد نورلاند، دعم بلاده لجهود إجراء الانتخابات الليبية في موعدها المحدد. وقال إنه أكد لرئيس المفوضية العليا للانتخابات، عماد السايح، خلال لقاء جمع بينهما، أن الولايات المتحدة ستواصل دعم جهود المفوضية الوطنية العليا للانتخابات لضمان أمن ونزاهة عملية التصويت كجزء أساسي من السماح للناخبين الليبيين بتقرير مستقبل البلد.

ومن جانبه، شدد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدى ليبيا يان كوبيتش على دعم المجتمع الدولي للانتخابات المقبلة.

الوطن.. البرهان: لا رغبة للمكون العسكري بالاستمرار في السلطة


أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان عدم رغبة المكون العسكري في الاستمرار في السلطة، وأعلن استعداده وانفتاحه لقيادة حوار دون شروط، يفضي لإحداث الاستقرار والتنمية في البلاد. مؤكداَ حرصه على تأمين الفترة الانتقالية والحفاظ على الأمن القومي وفرض هيبة الدولة، وتجنيب البلاد الانزلاق نحو الاضطراب والفوضى. 

وأعلن البرهان خلال لقائه مساعدة وزير الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية مولى في، تمسكه بالوثيقة الدستورية، وإجراء حوار شامل مع كل القوى السياسية لاستكمال هياكل السلطة الانتقالية، وإنجاح عملية الانتقال الديمقراطي بالبلاد وصولاَ لانتخابات حرة ونزيهة في يوليو 2023. 

وبرر البرهان للمسؤولة الأمريكية للإجراءات التي اتخذها في الـ 25 من أكتوبر الماضي، قائلاً إن «العملية التصحيحية التي جرت بالبلاد، كانت ضرورية نتيجة التباينات التي شهدتها الساحة السياسية، بجانب التدخلات الخارجية مع بعض القوى السياسية، التي أثرت سلباً على الأداء خلال الفترة الانتقالية». 

وحول المعتقلين، قال البرهان إن خطوات إطلاق سراحهم بدأت بالفعل، وأن أي معتقل لا تثبت عليه تهمة جنائية سيتم إطلاق سراحه. 

بدورها، استمعت مولي في، بحسب بيان صادر عن مجلس السيادة السوداني إلى الرؤية السياسية التي طرحها البرهان حول المسار الديمقراطي والوصول لانتخابات حرة ونزيهة، وأكدت حرص الولايات المتحدة ودعمها للتحول الديمقراطي بالبلاد، وإنجاح الفترة الانتقالية، حتى يتمكن السودان من تقديم نموذج يحتذى في الإقليم، ولفتت إلى الاهتمام الذي يوليه الرئيس جو بايدن شخصياً لما يدور في السودان وحرصه على إنجاح الفترة الانتقالية وصولاً للديمقراطية المنشودة. 

وأكد بيان مجلس السيادة أن مساعدة وزير الخارجية أشادت بالدور الذي اضطلعت به القوات المسلحة إبان «ثورة ديسمبر» من خلال انحيازها لتطلعات الشعب السوداني، وأكدت أن ما حدث في 25 أكتوبر كان نتيجة إخفاقات تخللت الفترة الأخيرة، وأشارت إلى أنهم يعلمون أن بعض القوى السياسية تؤيد الخطوة التصحيحية. 

 وعبرت المسؤولة الأمريكية عن أملها في أن يتمكن السودانيون من حل الخلافات الراهنة بأنفسهم، مشيرة إلى أن دور الولايات المتحدة ينحصر في الإصلاح وتسهيل الحوار بينهم.

العربية نت..التحالف يوجه رسائل سلام جديدة للحوثيين

باتجاه مغاير للنهج الذي تخطه ميليشيا الحوثي، وجه تحالف دعم الشرعية رسائل سلام جديدة، وسط أنباء عن تقدم محدود أحرزته التحركات الدولية والإقليمية من خلال اتفاق جزئي لوقف القتال وتجنيب المدنيين المزيد من المعاناة بالتزامن مع نزوح عشرات الآلاف إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية في مأرب والحديدة، لكن الرهان يظل على رد الميليشيا على تلك الرسائل والتي لا تظهر حتى الآن أي موقف إيجابي. 

جاءت خطة إعادة الانتشار التي نفذتها القوات المشتركة في مدينة الحديدة وجنوبها كواحدة من أقوى رسائل السلام بعد أن سدت ميليشيا الحوثي كل المنافذ أمام الحلول السياسية، حيث أعيد افتتاح المدخل الرئيسي ومنطقة المجمعات الصناعية وأعيد افتتاح أهم شوارع المدينة، وبدأت الميليشيا بإزالة السواتر الترابية وردم جزء من الخنادق التي استحدثتها وسط الأحياء السكنية، لكن الانتشار الكبير لحقول الألغام وسط شوارع المدينة وعلى شواطئها لا يعكس نوايا طيبة من الميليشيا تجاه هذه الخطوة ما جعل السكان غير مصدقين أن الحياة ستعود إلى طبيعتها في المدينة وموانئها الثلاثة بعد أربع سنوات على وصول المعارك إلى وسطها. 

بعثة الأمم المتحدة دعت الثلاثاء إلى دعم اتفاق الحديدة في اليمن «أونمها»، إلى إجراء محادثات جديدة بشأن الحديدة. وقالت في بيان، نشرته على «تويتر»، إن انسحاب القوات المشتركة من مناطق في محافظة الحديدة وسيطرة ميليشيا الحوثي عليها وما ترتب على ذلك من تغييرات في خطوط التماس يستدعي فتح نقاش بين الأطراف المعنية بالاتفاق. وأضافت، أنها على استعداد لتيسير النقاش وفقاً لإطار الاتفاق، مشددة على أن السلام المستدام لا يمكن تحقيقه إلا عبر تكاتف الجهود المشتركة.

وفي موقف يظهر أيضاً تاريخاً طويلاً من عدم الالتزام بالاتفاقات فإن ميليشيا الحوثي وبدلاً من أن تنفذ ما عليها من التزامات أقدمت على مهاجمة المواقع الجديدة لتمركز القوات المشتركة في الخطوط التي رسمها اتفاق استكهولم بشأن وقف إطلاق النار في الحديدة، وهو ما يعكس سوء نوايا ميليشيا الحوثي وإصرارها على إفشال كل جهد لإحلال السلام، خصوصاً وأن هذه المواقف تتزامن وحديث خجول عن قرب إبرام اتفاق جزئي لوقف القتال في مأرب، بالتزامن وإعادة فتح كل المنافذ إلى موانئ الحديدة، باعتبار ذلك خطوة ممهدة لمحادثات سلام مرتقبة. 

ومع استمرار سيطرة ميليشيا الحوثي على الموانئ الرئيسة الثلاثة على البحر الأحمر (ميناء الحديدة، ميناء الصليف، ميناء رأس عيسى) وعدم تمكين الأمم المتحدة من الإشراف على تنفيذ الاتفاق «فإن التحالف دعا الأمم المتحدة وبعثتها بالحديدة إلى القيام بدورها لتنفيذ اتفاق (استكهولم)»، كما دعا «المجتمع الدولي للضغط على الميليشيا الحوثية الإرهابية للالتزام الكامل وتنفيذ نصوص الاتفاق» غير أن ما صدر عن قادة الميليشيا بهذا الخصوص لا يؤشر إلى استعدادها لتطبيع الحياة في الحديدة وتجنيبها معركة جديدة.

انفجارات عنيفة.. التحالف يقصف قاعدة الديلمي في صنعاء


أفادت مصادر "العربية" و"الحدث"، بأن تحالف دعم الشرعية في اليمن نفذ ليل الأربعاء، ضربات جوية استهدفت مخازن وورشا لميليشيا الحوثي في صنعاء، موضحة أن ضربات التحالف استهدفت قاعدة الديلمي الجوية ما أسفر عن انفجارات عنيفة.

كما أفادت بأن التحالف استهدف بضربة جوية موقعا سريا في صنعاء يستخدمه خبراء من الحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله.

ولاحقا، أعلن التحالف أنه نفذ عملية واسعة لأهداف عسكرية مشروعة استجابة للتهديد الباليستي والطائرات المسيّرة، مشيرا إلى أن الضربات الجوية شملت أهدافا بمحافظات صنعاء وذمار وصعدة والجوف.

وذكر أنه الضربات دمرت ورشا ومخازن للصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة ومنظومات اتصالات، مؤكدا استهداف منشأة سرية لخبراء الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني.

وكان التحالف قد أعلن، تنفيذ 29 عملية استهداف للميليشيات في مأرب والبيضاء خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأضاف في بيان، الأربعاء، أن العمليات أدت لتدمير منظومة دفاع جوي تابعة للميليشيات الحوثية، مؤكداً أن خسائرها البشرية تجاوزت 90 عنصراً.

كما تابع أن 6 عمليات استهدفت الميليشيا دعماً لقوات الساحل الغربي وحماية المدنيين.

يشار إلى أن الساعات الماضية كانت شهدت معارك عنيفة بين الجيش الوطني مسنوداً بالمقاومة الشعبية من جهة وميليشيا الحوثي المدعومة من إيران من جهة أخرى في الجبهات الجنوبية للمحافظة.

إلى ذلك، أفادت مصادر ميدانية لـ"العربية/الحدث" بأن الجيش تصدى لهجوم عنيف شنته الميليشيا فجر الأربعاء، على مواقعه في جبهة حريب "أم ريش - الفليحة" وكبدها خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات المدرعة التي استخدمتها في هجومها.

وفي جبهة ذنة، دكت غارات مكثفة لطيران تحالف دعم الشرعية، مواقع الحوثيين في جبال السواد، بين مناطق بني ضبيان وبلاد مراد.

كذلك تصدت قوات الجيش الوطني لمحاولة تسلل في شعب ذنة في معارك استمرت حتى ظهر الأربعاء.