بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الخميس 16/12/2021 11:42 ص
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 16 ديسمبر 2021.

الاخوان يسرقون انتصارات منتخب الناشئين...ومؤامرات بأسم الرياضة تستهدف عدن


اكد نشاطون وناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي رفضهم استغلال الحدث الكروي الهام كاس غرب اسيا الذي فاز في نهأية تصفياته منتخب الناشئين، في تزوير واقع الاحتلال اليمني على انها لازالت هناك وحدة بين البلدين ، من اجل ترسيخ الاحتلال اليمني للجنوب العربي وخلط الاوراق عبر هذه المناسبة الرياضية الهامة في تاريخ الجنوب العربي .

وطالبوا السلطات الامنية ان لا يقبلوا ابدا اي لاعب من فريق الناشئين ان تدوس قدمه ارض الجنوب العربي ومطار عدن الدولي اذا رفع علم الاحتلال اليمني فوق تراب الجنوب ابدا، وان يقاد الى السجن مباشرة.

واضافوا " وكذالك اي مستقبل للفريق ان يرفع احدا منهم علم الاحتلال اليمني نهائيا، يجب القبض عليه وادخاله السجن ايضا، مهما كان حجم المستقبلين للفريق .

وشددوا " نريد من الاخوة في الانتقالي الجنوبي وأمن عدن والحزام الأمني بعدن والمناطق المحررة أخذ الكأس الجنوبي لبطولة غرب اسيا وطرحه في احد نوادي العاصمة عدن، كونهم في وزارة الشباب والرياضة قد اختاروا الطاقم الاداري للفريق جميعهم من العربيه اليمنية لكي يسرقوا الكأس كما حاولوا ان يسرقوا الوطن الجنوب العربي ، وحتى سيسرقون المساعدات المالية للفريق هم و احمد العيسي.

هجوم حوثي جديد يستهدف السعودية

دمّرت قوات التحالف العربي، صباح اليوم الخميس، طائرة مسيرة أطلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا من مطار صنعاء باتجاه المنطقة الجنوبية.

وتنوه قيادة القوات المشتركة للتحالف بأنها تتخذ وتُنفذ الإجراءات العملياتية اللازمة لحماية المدنيين والأعيان المدنية، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

تفاصيل مواجهات نصاب شبوة


أندلعت إشتباكات عنيفة في مديرية نصاب بمحافظة شبوة بين مجاميع مسلحة مجهولة وحراسة منزل مستشار الرئيس اليمني المؤقت عبدربه منصور هادي البرلماني والشيخ البارز عوض بن الوزير.


وبحسب مصادر أن مجهولون أطلقوا قذيفة هاون على حراسة منزل الشيخ عوض بن الوزير ثم ردت الحراسة على المجاميع المسلحة المجهولة بعدها أندلعت إشتباكات بين الجانبين دون وقوع أي خسائر بشرية من الطرفين.


ورجحت المصادر التي تحدثت للموقع أن هذه الإشتباكات هي مفتعلة رداً على تحركات الشيخ أبن الوزير الرامية للإطاحة بالسلطة الإخوانية التي أغتصبت المحافظة منذ نهاية العام 2019 بعد إجتياحها بميليشيات إخوانية قدمت من محافظات شمالية واقعة تحت سيطرة الإخوان.

جدير بالذكر أن الشيخ عوض ابن الوزير غادر نصاب إلى عاصمة المحافظة عتق وفق ترتيبات سياسية غير معلنة ومازال في عاصمة المحافظة عتق حتى اللحظة.

اليمن.. تحرير مناطق جديدة غرب تعز وخسائر كبيرة للحوثيين

قال مصدر عسكري إن القوات المشتركة خاضت معارك عنيفة ضد الميليشيا الحوثية بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وأسقطت عشرات القتلى والجرحى.
أعلنت القوات المشتركة في الساحل الغربي اليمني تحرير مناطق جديدة غرب مديرية مقبنة غرب محافظة تعز، وسط خسائر فادحة في صفوف الميليشيا الحوثية.

وقال مصدر عسكري إن القوات المشتركة خاضت معارك عنيفة ضد الميليشيا الحوثية بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وأسقطت عشرات القتلى والجرحى في صفوف الحوثيين.

وأكد المصدر أن القوات المشتركة طهرت مناطق جديدة غرب مقبنة، وهي: (قرية الشطين والسويطي ومعسكر المقصع والقداري والنوبة وقرية الأقفية والجراري وحاضية) بالكامل، بالإضافة للسلاسل الجبلية في منطقة شمِر ومنطقة البومية والجليفية والمعمل، وقرى النوبة والبومية والصقيع، والقيران والعدينة والظفيرية.

ونشر إعلام القوات المشتركة مقطع فيديو لعدد من المناطق الجديدة التي تم تحريرها.

وأكد أن القوات المشتركة تواصل تحقيق الانتصارات المتتالية ضد ميليشيات الحوثي، وسط حالة من الانهيار والتخبط في صفوف الميليشيات الحوثية الموالية لإيران.

في السياق، قتل وأصيب عدد من عناصر ميليشيا الحوثي، الأربعاء، في ضربات مركزة للقوات المشتركة، دمرت أطقما عسكرية تابعة للميليشيات في مقبنة والجراحي غرب تعز وجنوبي الحديدة.

وأفاد الإعلام العسكري للقوات المشتركة أن وحدات الاستطلاع رصدت تحركات مكثفة لميليشيا الحوثي في مديرية مقبنة غربي تعز، ومديرية الجراحي جنوبي الحديدة، وسرعان ما تم التعامل معها بنجاح.

وأضاف أنه تم تدمير ثلاثة أطقم تابعة للميليشيا في أطراف الجراحي وطقمين في أطراف مقبنة ومصرع وجرح كل من كانوا على متنها.

وذكر الإعلام العسكري أن مدفعية القوات المشتركة ضاعفت خسائر ميليشيا الحوثي بقصف مركز حقق إصابات مباشرة في أوكار وتجمعات الميليشيات.

التحالف: تدمير موقعين للنشاط الباليستي والمسيرات بصنعاء


أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم، تدمير موقعين للنشاط الباليستي والمسيرات في العاصمة صنعاء.

كما، أعلن التحالف تدمير ورشتين لتجميع وتركيب الصواريخ الباليستية في مديرية "بني الحارث".

وقال إنه دمّر موقعاً قيد الإنشاء بصنعاء تم تأهيله لأنشطة المسيرات، مشيراً إلى اتخاذ إجراءات وقائية لتجنيب المدنيين والأعيان المدنية الأضرار الجانبية.
وكان التحالف أعلن، أمس ، عن تدمير أحد المواقع السرية لميليشيات الحوثي للقدرات النوعية بمديرية أزال بالعاصمة صنعاء، بالإضافة إلى تدمير كهفين جبليين، تم إنشاؤهما لتخزين الصواريخ الباليستية.

كذلك، قال التحالف إنه دمّر 4 مخازن سرية بالموقع مرتبطة بنشاط الطائرات المسيّرة.

التحالف: مقتل 210 من ميليشيا الحوثي بمأرب والجوف

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، مقتل 210 عناصر من ميليشيات الحوثي، بينهم قياديون، في مأرب والجوف.

كما أضاف، في تقرير شبه يومي، أنه نفذ 31 عملية استهداف خلال 24 ساعة الماضية، دمرت 20 آلية عسكرية.
إلى ذلك، أشار إلى تدمير 4 طائرات مسيرة تابعة للحوثيين في الأجواء اليمنية. وأعلن استهداف آلية عسكرية واحدة تابعة للحوثيين في الساحل الغربي، مشدداً على دعم عمليات القوات اليمنية في تلك المناطق.

وكان التحالف نفذ بشكل متقطع خلال الأيام الماضية عدة ضربات ضد الميليشيات التي لم تتوقف منذ أشهر عن استهداف المدنيين وتعريض حياة آلاف النازحين في محافظة مأرب للخطر.

التحالف: مقتل 210 من ميليشيا الحوثي بمأرب والجوف


أكدت الأمم المتحدة، أن أكبر التحديات التي تواجه إيصال المساعدات، تتركز في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، بما في ذلك القيود المفروضة على حركة عمال الإغاثة، والمحاولات غير المقبولة للتدخل في اختيار الشركاء المحليين من المنظمات التي تعمل على تجميع بيانات المستفيدين، أو توزيعها، وكذا اختيار المستفيدين المستحقين للمساعدات، في الوقت الذي تواصل فيه سلطات الحوثيين، اعتقال اثنين من موظفي الأمم المتحدة في صنعاء، على الرغم من تعهد قيادتهم بإطلاق سراحهما.

وذكر راميش راجاسينغهام، القائم بأعمال الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية، ونائب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، في إفادته أمام مجلس الأمن الدولي، أنه في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي، تواجه وكالات الإغاثة زيادة في العقبات البيروقراطية، بما في ذلك التأخير في الحصول على التأشيرات. وأعرب عن قلقه إزاء اعتقال متعاقد مع الأمم المتحدة، قبل بضعة أسابيع في مأرب، داعياً إلى الوصول الفوري إلى الموظفين، وتبادل المعلومات الرسمية بشأن الاعتقالات.

المسؤول الأممي، قال إنه مع تدهور الاقتصاد اليمني، يعتمد ملايين الأشخاص على المساعدات، داعياً إلى تنفيذ إطار اقتصادي طورته الأمم المتحدة، يهدف إلى المساعدة في معالجة التضخم المتفشي، وانخفاض قيمة العملات.

هذه الإحاطة، ترافقت وتأكيد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، أنه يمكن للأطراف المتحاربة، ويجب عليها التحدث، حتى لو لم يكونوا مستعدين لإلقاء أسلحتهم، وقوله إنه «بالنظر إلى أن الأطراف لم تجتمع لمناقشة مجموعة أوسع من القضايا لأكثر من خمس سنوات، فإن إنشاء عملية سياسية متجددة، مهمة معقدة». وأعرب عن قلقه إزاء التصعيد العسكري الكبير الحالي، وزيادة العنف منذ آخر إحاطة له إلى المجلس، محذراً من أن ذلك قد يفتح فصلاً جديداً أكثر تجزئة وأكثر دموية.

في الأثناء دعا أعضاء مجلس الأمن، إلى تعزيز الجهود لدفع محادثات السلام إلى الأمام، وإنهاء العنف المتصاعد. وحثوا جميع الأطراف على التعاون مع بعثة الأمم المتحدة، لدعم اتفاق الحديدة، والالتزام بالقانون الدولي لحماية المدنيين، حيث أعلن ممثل الولايات المتحدة، عن دعمه لجميع المناقشات، وقال إنه يجب على الحوثيين، إعادة الممتلكات المصادرة من مبنى سفارة الولايات المتحدة، وإنهاء الهجمات الصاروخية على الأراضي السعودية، وتحمّل المسؤولية عن أزمة الناقلة صافر.

ورددت مندوبة النرويج، مخاوف الأعضاء الآخرين، وقالت إن الإجراءات يجب أن تعالج بشكل عاجل، النزوح الواسع النطاق. وناشدت جميع الأطراف، التحلي بضبط النفس، وأشارت إلى 45 ألف نازح، يعيشون في مخيمات في مأرب، في ظل ظروف صعبة - بزيادة قدرها عشرة أضعاف منذ سبتمبر الماضي، كما استشهدت بأحدث تقرير صادر عن منظمة إنقاذ الطفولة، والذي وثّق اليمن على أنه من بين البلدان الثلاثة الأولى على مستوى العالم، حيث يتعرض الأطفال لخطر التجنيد، لاستخدامهم في النزاعات المسلحة.

طالب ممثل اليمن عبدالله السعدي، مجلس الأمن، بتحمّل مسؤولياته لإنهاء هجوم الحوثيين في مأرب، وإنقاذ حياة ملايين المدنيين والنازحين داخلياً. كما سلط الضوء على أن ملايين الأطفال اليمنيين، الذين يعيشون في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، معرضون لخطر التجنيد وغسيل الأدمغة. لأن تلك الجماعة، تستخدم المدارس كثكنات عسكرية، ومستودعات للأسلحة، وتعرض النساء للخطف والتعذيب.